قال وزير الدفاع الوطني البرتغالي في 12 تموز/ يوليو، إن البرتغال ستساعد المغرب على تطوير قدرته الغواصة و حرب الاعماق كما كشف عن وجود أفراد طوقم غواصات مغاربة في مناورات بحرية مشتركة على متن الغواصة البرتغالية آرباو وترايدنت.
وبحسب ما نقلت وسائل الإعلام المغربية، استقبل جواو جوميز كرافينو في 12 تموز/ يوليو، نظيره المغربي في قلعة ساو جولياو دا بارا في أويراس في مقاطعة لشبونة ، حيث تجمعوا لمدة ساعة تقريبًا. في البرنامج زيارة لعبد اللطيف لودي الوزير المنتدب المكلف بادار الدفاع الوطني إلى ترسانة الفيتي ، وكذلك إلى القاعدة البحرية لشبونة. وقال المسؤول البرتغالي “في الواقع ، إنه مجال البحري مهم للتعاون بيننا ، وسنعمل مع المغرب في تطوير قدرته الغواصة ، وبالتالي ، كانت شركة الفيتي جزءًا من هذه المحادثة” ، مشيرًا إلى أن هذه “علاقة قديمة بالفعل” وتأمل الحكومة بأن “يكون لها كل الاستمرارية”.من الناحية العملية، ينطوي هذا التعاون على وجود “بعض الطواقم المغاربة المتخصصون في قيادة الغواصات “و ذالك في التدريبات على متن الغواصات البرتغالية Arpão و Tridente ، كما أوضح غوميز كرافينو. وقال وزير الدفاع “المغرب بصدد شراء غواصات وبالتالي يحتاج إلى معرفة كيف تعمل البحرية والغواصات من الدول المجاورة والأصدقاء” ، مشيرًا إلى أن “الغواصات المغربية موجهة للعمل في نفس المناطق وبالتالي من المهم جدًا أن يعرفوا بعضهم بعضًا بشكل جيد وأن يشاركوا المعلومات “.
من وجهة نظر جواو جوميز كرافينهو ، “هناك تآزر واضح للفوز بالجانبين” ، كما أشار إلى أن البرتغال والمغرب تشتركان في “حدود بحرية واسعة للغاية” و “مخاوف مماثلة فيما يتعلق بإدارة المجال الجوي و البحري الأطلسي وفي حديثه لوكالة أنباء لوسا ، أشار وزير الدفاع أيضًا إلى “المخاوف المشتركة” بين البرتغال والمغرب ، بما في ذلك “العلاقات بين أوروبا وأفريقيا ، والعمل على تدفقات الهجرة” أو “مكافحة الإرهاب”. وبالتالي ، فإن التحديات الجغرافية الإستراتيجية الرئيسية للبرتغال “تمثل تحديات مهمة للمغرب والعكس”.”في سياق تتغير فيه الإستراتيجية الجغرافية العالمية بسرعة كبيرة ،” هناك “تحديات جديدة ، وصعوبات جديدة ، ومشاكل جديدة” تتطلب الاهتمام ومن ثم من المهم للغاية الحصول على حليف مثل المغرب” ، “قال جواو جوميز كرافينو.
تحدثنا قليلا عن الوضع في جمهورية أفريقيا الوسطى. قال الوزير البرتغالي والمغربي إن كلا من القوات الموجودة على الأرض ، وما قاله لي وزير الدفاع المغربي هو أن المغرب يعتزم الاستمرار في التواجد في جمهورية إفريقيا الوسطى وكذلك في الكونغو.
على المملكة المغربية البدء فى اعادة تأهيل اسطولها البحرى والحصول على قدرات استراتيجية هامة خلال ال ١٠ سنوات القادمة لتكوين اسطول قوى بالتزامن مع الخصول غلى اف ١٦ بلوك ٧٠ وترقية اف ١٦ الموجودة لديها الى البلوك ٧٠ الذى يجب ان يمتلك قظرات سطح سطخ بالتزامن مع تطوير وتحديث وتوسع الاسطول البحرى للمملكة المغربية
فكيف لدولة كالمغرب لديها كل هذه الشواطئ والثروات الهائلة حيث ان الشواطئ المغربية تحتوى على مخزون هائل من البترول والغاز وهو مطمع للقوى الاستعمارية السابقة وكل ذلك على الاطلسى من جبل طارق الى الحدود مع موريتانيا ( حيث ان المياه الاقليمية للصحراء المغربية ملك للمملكة المغربية ويجب ان تستولى المغرب على الصحراء المغربية رغما عن الجميع فهى ارض مغربية وتسترجع فورا و دوبلوماسيا سبتة ومليلة من منطق القوة المفرطة )وتخترق مياهها الاقليمة كل تلك الاساطيل الغريبة وتنهل من ثرواتها البحرية ولا تمتلك غواصات
يجب ان تمتلك المغرب اسطول غواصات متكامل و مناسب للعمل فى المياه العميقة ونقترح عليهم الحصول على تشكيلة من الغواصات المتعددة المهام فمثلا تحتاج الى الحصول على تايب ٢٠٩/٢١٤ الالمانية للردع متعدد المهام بعيد المدى وعلى اعماق مناسبة بعدد لايقل ٤ غواصات وتحتاج الى غواصة مقاتلة تتمتع بالقدرة على الصمت التام ونرشخ لها تايب ٣٩ الصينية وتسليحها المتطور وتحتاج الى ٤ غواصات منها على الاقل الى جانب خصولهاةعلى غواصات صغيرة للعمل فى مياه الضخلة بالقرب من جبل طارق ونرشح لها الغواصات الصبنية المعدلة من تايب ٣٩ والمسلحة جيدا والتى لهاةالقدرة على اعتراض وتفتيش السفن مجهولة الهوية المعتدية على الثروات البحرية المغربية وتحتاج الى ٨ قطع منها على الاقى لذا فيجب ان يتكون الاسطول من ٤+٤ +٨ = ١٦ غواصة ومع كل تلك الغواصات تحتاج الى ٤ سفن امداد وتموين متخصصة لهذا الاسطول الذى يجب دعمه مستقبلا بالحصول على عدد ٢ من حاملات المروحيات طراز ميسترال الفرنسية مع امتلاك عدد ١٢ الى ١٦ طائرة مضادة للغواصات مسلحة بالصواريخ من نوع كا ٣٢ روسية او سى سبرايت الامريكية وعدد ٦ الى ٨ فرقاطات منهم ٢ على الاقل طراز فريم و ٦ فرقاطات جويند على الاقل مع الحصول على ٤ فرقاطات صينية او روسية متخصصة للدفاع الجوى الكثيف بعيد المدى مع قدرات صاروخية ضد السفن ومدفعية صاروخية طويلة المدى للردع لتكوين اسطول يهابه الجميع
على المملكة المغربية البدء فى اعادة تأهيل اسطولها البحرى والحصول على قدرات استراتيجية هامة خلال ال ١٠ سنوات القادمة لتكوين اسطول قوى بالتزامن مع الخصول غلى اف ١٦ بلوك ٧٠ وترقية اف ١٦ الموجودة لديها الى البلوك ٧٠ الذى يجب ان يمتلك قظرات سطح سطخ بالتزامن مع تطوير وتحديث وتوسع الاسطول البحرى للمملكة المغربية
فكيف لدولة كالمغرب لديها كل هذه الشواطئ والثروات الهائلة حيث ان الشواطئ المغربية تحتوى على مخزون هائل من البترول والغاز وهو مطمع للقوى الاستعمارية السابقة وكل ذلك على الاطلسى من جبل طارق الى الحدود مع موريتانيا ( حيث ان المياه الاقليمية للصحراء المغربية ملك للمملكة المغربية ويجب ان تستولى المغرب على الصحراء المغربية رغما عن الجميع فهى ارض مغربية وتسترجع فورا و دوبلوماسيا سبتة ومليلة من منطق القوة المفرطة )وتخترق مياهها الاقليمة كل تلك الاساطيل الغريبة وتنهل من ثرواتها البحرية ولا تمتلك غواصات
يجب ان تمتلك المغرب اسطول غواصات متكامل و مناسب للعمل فى المياه العميقة ونقترح عليهم الحصول على تشكيلة من الغواصات المتعددة المهام فمثلا تحتاج الى الحصول على تايب ٢٠٩/٢١٤ الالمانية للردع متعدد المهام بعيد المدى وعلى اعماق مناسبة بعدد لايقل ٤ غواصات وتحتاج الى غواصة مقاتلة تتمتع بالقدرة على الصمت التام ونرشخ لها تايب ٣٩ الصينية وتسليحها المتطور وتحتاج الى ٤ غواصات منها على الاقل الى جانب خصولهاةعلى غواصات صغيرة للعمل فى مياه الضخلة بالقرب من جبل طارق ونرشح لها الغواصات الصبنية المعدلة من تايب ٣٩ والمسلحة جيدا والتى لهاةالقدرة على اعتراض وتفتيش السفن مجهولة الهوية المعتدية على الثروات البحرية المغربية وتحتاج الى ٨ قطع منها على الاقى لذا فيجب ان يتكون الاسطول من ٤+٤ +٨ = ١٦ غواصة ومع كل تلك الغواصات تحتاج الى ٤ سفن امداد وتموين متخصصة لهذا الاسطول الذى يجب دعمه مستقبلا بالحصول على عدد ٢ من حاملات المروحيات طراز ميسترال الفرنسية مع امتلاك عدد ١٢ الى ١٦ طائرة مضادة للغواصات مسلحة بالصواريخ من نوع كا ٣٢ روسية او سى سبرايت الامريكية وعدد ٦ الى ٨ فرقاطات منهم ٢ على الاقل طراز فريم و ٦ فرقاطات جويند على الاقل مع الحصول على ٤ فرقاطات صينية او روسية متخصصة للدفاع الجوى الكثيف بعيد المدى مع قدرات صاروخية ضد السفن ومدفعية صاروخية طويلة المدى للردع لتكوين اسطول يهابه الجميع
هزا برنامج كبير يحتاج إلى أكثر من رب عين مليار دولار دفعة واحدة لا يقدر عليه المغرب
هزا برنامج كبير يحتاج إلى أكثر من رب عين مليار دولار دفعة واحدة لا يقدر عليه المغرب